أولآئك الذين يمشون في عروقنا
ومن نحمل أوجاعهم
ونتحمّل أخطآءهم
بحجة أنهم أحبابنا
هم من يصفقون لأعدآئنا خلف الجدار
في الوقت الذي نشعر فيه أننا أبطال
يكشفون لنا في نهاية المسلسل
أنهم من حصل على جآئزة البطولة
وأننا كنّا مجرد كومبارس
لثلة من المنافقين والخونه
هناك 4 تعليقات:
روعه وتوصف حال كثييير اهنيك على اسلوبك الرائع قليله رائع اتلهف دايم اني اتابعك دمت مبدع ^__^
عجبًا
كيف يعيش هؤلاء البشر !!
كيف يضعون روؤسهم على وسائد الراحة
ويناموو قريري الأعين بعد كل ما يفعلونه !!
كل يوم نرى من العجائب ما الله به عليم..
ححقا دنيا العجائب ...
نص موجع جدا
وحروف تسكب لها دموع الاعين الطاهرة
نص يحمل
جمال رغم الالم
حقا انت مبدع بضخ الكلمات
دمت بخير يامهندس الحروف ..
كنت بالقرب وودمت طويلاً
أنثى
بعض الحضور يخجلني ياصمت الرحيل
وبعض الكلمات تنزل على جسدي كالمطر
اهنيئ نفسي بك
صمت الرحيل
تملأين العين
شكرًا حد السمآء
انثى فوق القانون
هم من كتبت عنهم منذ زمن
هناك أناس يتنفسون من أنفاسي
وعندما احتاج الى أنفاسهم يرحلون
صدقيني اصبحت محصنا من بعض اشكال البشر
وسقوط كوب مآء من يدي بات اشد وجعا من خذلان احدهم
أهلا بالحياة مادام فيها ك أنتي
شكرًا بلا حدود
إرسال تعليق