الأحد، 14 أكتوبر 2012

الـــنــآي الحـزيـن


غنّي ،،، غنّي ،،،

ودندني ،،، دندني ،،،

فالغنآء والدندنة أحياناً

تُخرج مافي الصدور

الناي حزين

وعازف النآي موجوع جداً

غنّي ،،، غنّي ،،،

ودندني ،،، دندني ،،،

في صدورنا ثورة

لاتخرج إلاّ من لحنٍ حزين

هناك تعليقان (2):

أنثى ـآ فوق القانون يقول...

آآآهـــ
كم يمزقني الغناء الحزين..
ويرميني إلى عالم التفكير
أبحر في ذلك العالم بقارب الذكريات
الملعونه.. ومجاديفي أصابع شيطانية
تتخبط بي في أمواج عصية
كل ذلك تحت تأثير الغناء الحزين
..
موجوعة أنا أكثر من ذلك العازف
موجوعة من ذلك الحب المميت
وتلك المرأة الحاقدة ذات الاقنعةالمزيفة ..
موجوعة من ذلك الكبرياء القاتل
وتلك النظرات الساخرة.
موجوعة من فراق الذي يحمل الكثير من الجراح ,,
ممزقة من الانتظار ,,
وما أدراك ما الانتظار!
وأنت من قلت ((بعض الإنتظار مهلكه
وبعضه موتٌ ومحرقه))

ولكن أنّى لأنثى أن تدمرها هذة الخرافات !!
فالنظر إلى الحزن بتلك العين البريئة
ستتطهر تلك الأوجاع
وتخيط بخيوط الأمل ذلك التمزق
سأبقى أنظر إلى السماء
انتظر مطر الرحمة
عله أن يأتي بدون استسقاء
ويعيد صحراء حزننا إلى جنة خضراء

..
رماد انسان
بحة الحزن هنا طغت وتجبرت
وأحدثت ثورة تمرد في تلك المشاعر
تعمقت بالبوست فجاد قلمي بوجع..

طوق الجوري

أنثى..



رمـاد إنسان يقول...

أنثى فوق القانون

لو سمح لي أن اصبحت حاكما لبلدة تسكنين فيها لأعطيتك بطاقة عدم التعرض
لإنني اشعر فعلا انك فوق القانون
وفوق الحاكم
وفوق البدة وفوق المستوى

أهلا بك يارآئحة الحزن



كوني بخير يامنفرده