من يتعلم الحب
عليه أن يتعلم مبدئيات الوجع
عليه أن يتعلم
كيف يميل
وكيف يستقيم...
تضاريس الحب وعرة جداً
وقلّة هم اللذين يتحمّلون ..
من يحب
عليه أن يتحمل بعض المتناقضات
في الحب
وجوهٌ تشبة رذاذ المطر
وفيه وجوهٌ تشبه غبار المدن الساحليه
وفيه وجوهٌ تشبه لفحات الجمر
من يحب
عليه أن يتحمل مبدئيات الوجع
أو يستريح في أقرب مطاعم
الوجبات السريعه ..
هناك 7 تعليقات:
ياسيدى ...
لو كان الحب الخالد يقارن بالوجبات السريعه مابقى .. فهنيأ لك بأرقى وأفخم وأعظم مطعم للوجبات الاساسية اللغير سريعه..
الوجع ياسيدى لو ماكان ماكان الحب ..فوجع الحب كوجع السن ان ضغطته اراحك وتستلذ بالضغط عليه وإن ازلته اتعبك..
ياسيدى ...تعبت واتعبتنا واتعبت من تابعك ومن احبك ومن عرفك ومن مر مرور الكرام ع قصتك ..
المتناقضات اللتى تتكلم عليها ليس لنا ولن نجيدها ولكن لدينا المفارقات ونعيشها ونتعب منها.. إلى متى؟
فعلاااا قليلون من يتحملون ...ولتدرك ذلك جيدا ..
هناك من لم يتعلم بعد
أن العبث مع الطيبين
محرم في دستور العاشقين
....
هناك من يعيش على فتات الآخرين
وهذا الأمر أيضاً جريمة في قانون الحب ..
....
هناك من يلامس الغيم
وهناك من يلامس السماء
ومن الصعب ملامسة السماء
...
الخيانة في الحب
يصنف أرهاباً دولياً
في قانون العشاق
....
من يحب
عليه أن يتوقع جميع الإحتمالات
الخيانه
الغياب
النظر بعينٍ واحده ..
...
ياسيدتي
أعرف أحدهم صنع لإنثاه
مسكناً في أعماق الغيم
مطرزاً بالحب الذي يقتل ألف
أنثى ...
ليتفاجأ بإن هناك من صنع لها
خيمة في اعماق الأرض مطرزة بالتراب
وكان عليها الأختيار ..
وللأسف
فضّلت التراب على رذاذ المطر ..
.....
العاشقة الحقيقية يسكن قلبها
رجلٍ واحد فقط
وماعدا ذلك قذاره ..
...
مشكله
أن تجد حبيبتك
في حضن رجلٍ آخر
وقليلون هم اللذين يتحملون
ويبتسمون
ويديرون ظهورهم
.
.
.
ويـرحــلـون
ياسيدى ...
الخيمة التى تتحدث عنها ليست لأنثى عشقت واحبت من قلبها اصدق انواع الحب ... الخيمة المطرزه بالتراب ليس لها لانها اتقنت جميع عتبات الحب مع حبيبها ...
الظلم ....أليم وقبيح....موجع ومخذي..يجرح ويكسر
فلايسوء الظن من عشق انثى احبت من صميم القلب ولاتخون انثى من وهبت روحها وحياتها لمحب جعلها الرقم الذي لايتغر لديه من بين النساء...
الحب ثقه وحسن الظن وغير ذلك لاحب..
أخجل كثيراً
عندما أتحدث معك عن الحب
،
،
لاحب
لاحب
لاحب
عندما يكون هناك أناسٌ
يتسكعون بين قلوب العاشقين
كـ بسومه قلق
وللوش
،
،
يا عزيزي البريفوسور رماد
كيف حالك أيها المارد شموخ الجبال
كنت احلق فمررت بجانبك
Rain Bow
أهلاً وسهلاً بك يارجل
أين أنت
سنه وسنتين و3 وأكثر
أي غياب يسرقك منّي
لم يبق لي من زمن الطيبين
غيرك أيها المؤدب ..
حلّق ياصديقي مادمت
قادراً على التحليق
ياصديقي
من كنا نحلق من أجلهم
أكتشفنا أن منهم كثير
يقبعون في الأرض
لم يعد هناك مجال للتحليق
هههههههههههه
كن بخير ياطبيب المكان
إرسال تعليق