في نجد ...
كنت أشعر أنني أمشي حافياً
على تراب القمر
لا أشواك ولامسامير
ولاجوع ولاظمأ
ولاخوف من عتمة الطريق
وأكتشفت أنني كنت
مصاب بدآء الوهم
وأن ماكنت أعيشه
مجرد حلم في ليلةٍ جآئعه..
وأصبح الصباح
ولم يكن هناك
لافارسة تسابق الريح
ولافرس حرون طليقه
ولاحبّ ولاهم يحزنون
مجرد أكذوبة حكيتها للقمر..
سامحيني يانجد
رحل الفؤاد الى الحجاز
إلى حيث أكثر أماناً
وصدقاً وحبّاً
الي حيث أكثرنبضاً
الى حيث بنيت
مملكتي وأمبراطوريتي
التي أبعدتي عن حكايا
الــ Hyde Park
هناك 3 تعليقات:
ااااه يارماد...كم تعبت واتعبتنا معك..
هل تصدق انك ذكرتني بأبن فطوطة بالترحال..ولكن الفرق بانك ترحل بالحب..وتتجول به من مكان الي مكان من بلاد نجد الي بلاد الحجاز...ونحن بانتظار الرحلة القادمة باي البلاد..
مااعرفه..(لاتجوال في الحب) ليست المشاعر والاحاسيس مهيئة للتنقل والمغامرات من مكان لاخر لانها مرهفة فتتعب..
لم يبقى لك اي خيار......
سوى الرحيل بين اوراق وسطور وبقايا الاشعار
لم يبقى لك سوى الرحيل من نار الى نار..
او البقاء فى جحيم عيناك والانتظار
هذا الرحيل ليس بالمر اليسير
لكنك أجبرت على هذا القرار
وأن تحتضن جرح الزمان
وتسافر وسط هبوب الرياح
فى صقيع الامطار
لم يبقى لك سوى ان تترك حبك
وتننزع لباس العشق
وتحدى الاقدار
ان تمشى وحيدا
فوق اشواك الألم
أن تكمل سيرك وأنت مازلت لا تدرى الى اين تأخذك محطة القطار الثالثة ؟؟؟؟؟؟؟؟
وها هنا اليوم وها نحن خلف الاسوار
ونرااطيافك تتغنى
وتتراقص طربا علي امبراطورية الحجاز...الا تريدنا ان نخاف او نبوح بالخوف بعد ذلك ياسيدي....
عذرا ع الاطالة ولكنك يارماد تستاهل المزيد من الاطراااااااء بما ستفعله بإمبراطورية الحجاز...
رائع يا صديقى رماد
رائع كما أنت دائماً ..
أشتقت اليك فبحثت عنك فى الشرقيه وفى نجد .. ولم أدرى إنك رحلت للحجاز ..
تحياتى واشواقى لك
إرسال تعليق