بنينا لهم مساكن في عروقنا
وأسقيناهم من دمآئنا
وأكلوا من لحومنا
وأصبحوا أنفاسنا..
أحببناهم حتى أصابونا
وأسقيناهم من دمآئنا
وأكلوا من لحومنا
وأصبحوا أنفاسنا..
أحببناهم حتى أصابونا
بشيخوخة الحب
وترهّل المشاعر
وفوق هذا يجحدون..
وعندما أحبّونا
وضعوا مساكننا
فوق جلودهم
حتى أخذتنا رياح التغيير
وترهّل المشاعر
وفوق هذا يجحدون..
وعندما أحبّونا
وضعوا مساكننا
فوق جلودهم
حتى أخذتنا رياح التغيير
وأتربة العبث
إلى مكانٍ مجهول ..
بعض الحب
بعض الحب
أنفاسهُ من الورد
وبعض الحب
وبعض الحب
أنفاسهُ من الدخان
وشتّان بين الحب الذي يخرج
من حدآئق غرناطه
وبين الحبّ الذي يخرج
من شواطئ كاب داغد
وشتّان بين الحب الذي يخرج
من حدآئق غرناطه
وبين الحبّ الذي يخرج
من شواطئ كاب داغد
هناك تعليق واحد:
ايها الرماد ...الذي لم يعترف الى الان ببقاء الحب..
(الحب حب )ليس له احوال وليس له مخارج ان كان حبا من الاعماااق فيتوج باسم الحب ..وان كان حب متأرجح فله النسيان..
فليستحق الحب ان يلبسنا الشيخوخة وليستحق المحب ان يغزو اعماق اجسادنااا ..فمستحيل ان يقتحم جسدى محب ثم يفر ..بوقتها ادرك انه لم يلتزم قوانين الحب....اتمنى واتمنى ان تستقر حالة الأرجحة لكل من شااااخ حبه.. دمت ودام قلمك ينبض
إرسال تعليق