سوق العشّاق في هذا الزمن
يذكّرني بنكسة سوق الأسهم المحليه
أتذكر كيف كان الإقبال جنونياً عليها
وكيف كانت (بيشه الزراعيه) الأكثر حبّاً
وكيف تنازل عشّاقها
عن بناطيلهم وملابسهم وأحذيتهم
وألعاب صغارهم
ومجوهرات نسآءهم
ولكن مالبث أن خذلتهم
وماأبشعهُ من خذلان
ليكتشفوا فيما بعد
أنها شركة وهمية وملعونة وقذره
ولايوجد لها مكان بين الشركات النظيفه
وأن ضررها كان قاسياً ومؤلماً
على الفقرآء والمساكين والغلابا
بحكم أن الهوامير وأصحاب المال والمفسدين
قد استخدموها كوسيلة لتمرير قذارتهم..
هكذا هو حال بعض العشّاق في هذا الزمن
وحال بعض المآئلات
وهنّ كثير هذه الأيام
لوجود كمّ هآئل من الحمقى
والمغفلين والحمير والخرفان
وأنّي استعيذ بالله من شر
بعض العلاقات الشوارعيه
والحمدلله
الذي شرّفني بعقلي وقلبي
هناك 10 تعليقات:
كلماتك تهوّن علي برودة الطقس
كلماتك تغمرني بالدفء
في نجد يارماد انسان الأجوآء ثلجيه
وانت كثيراً تكتب عن نجد وكأنها حبيبتك
نص رآئع وجميل
جمال حرفك ليس غريبا علينا
ولكن الغريب أنني أعد نفسي أن لاأعود هنا
وأعود وكأنني مصابة بهوس اسمه .......
أشكرك من كل قلبي عندما تكتب
وأشكرك عندما تتوقف عن الكتابه
وأشكرك عندما تحرك قلوبٌ نجديه عشقت رماد انسان ذات يوم ولازالت ترقب من بعيد
حلاها دمار
نجدية لاتعرف الانحناء
روعه
روعه
روعه
روعه
روعه ماشاءالله
روعه ماشاءالله
ماشاءالله دوم مبدع وكلمات روعه نابعه من القلب
إرسال تعليق