الاثنين، 16 سبتمبر 2013

قـيـثـارة الـسـمــآء

أخبريني
كيف دخلتي في جسدي ؟
أو دعكِ من هذا فالجنّ أيضاً تدخل الأجساد
ولكن
أخبريني
كيف تسبحين في دمي ....
وكيف تقفزين من ضلعٍ إلى آخر ؟
لم أستطِع أن أردّ هذا القدرالذي حصل لي
فبعض الأقدار خيرٌ لابدّ منه  ....
أهلاً وسهلاً بقيثارة السمآء  

هناك تعليقان (2):

Unknown يقول...

مساؤك سيمفوانيه عزفتها أصابع ترك التدريب عليها ملامحه..
أصابع لشدة جمال عزفها تغلق عينيك متخيلاً أحاسيس عازفها وقصته المخفيه خلفها..

لم أستطع كبح جماح أناملي وجنون أفكاري بعد قراءة عنوان خاطرتك
ههههههههههههههه حتى إني ضيعت الباس حق حسابي الأول وسويت حساب جديد بس عشان أرد ^^

رماد!!
وماذا فعل بي هذا الرماد..
بل ماذا فعلت بي أحرف هذا الرماد..

أعتقد أن الثائر يليق بك أيضاً فأنت شخص رغم صعوبة إيقاعك في شباك فتاتك إلا أنك تترك أثراً بليغاً في تلك اللتي تجروء على المساس بأقصى يسار صدرك

قيثارة السماء!!!!!!

لا أعلم ما السبب
ولكن هذا المسمى ترك فيني أثراً يصعب علي وصفه!!

سأخبرك. سراً صغيراً ..

للمرأه إمكانية التسرب لجسد عاشقها تماماً كما يفعل الجن ولكن الفرق بينهم أنها تؤذيه في دخولها وخروجها من جسده معاً بينما الجان يؤذي وقت خروجه فقط.

شوقتني ياهذا لسماع معزوفتك الجديده بواسطة قيثارتك تلك فأنا أحب أن أتابعك بصمت
لأن أحرفي لاتسعفني دائماً


دمت سعيداً ودامت لك أفراحك

تقبل مروري

Jomama

Unknown يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.