في هذهِ الظهيره
صنعتُ مِشنقة من جمر
لايتحملها عُنُقْ
تذبح
تحرق
تُفسد
تحمِلُ أقسى درجات العذاب
هل يجب أن أهديها لإحد ؟
جميعهم لايستحقون كلّ هذا العذاب !
تبّاً لما صَنَعَتْ يدي
حاولت أن أصنع عِقداً من ورد
حاولت أن أصنع فوق الورد قوالب ثلج
ليس بإستطاعتي فعل ذلك
ليس عجزاً منّي
فصناعة قوالب الثلج لاتحتاج إلى عنآء
ووضع الورد على هيئة عقدٍ في غاية السهوله
ولكنّ المشكلة في هذا العنق الضآئع !
كيف أخترع نحراً يستحق كلّ هذا ؟
هناك 14 تعليقًا:
خاطره قويه جداً ..
راقت لذائقتي كثيراً ..
ماشاء الله عليك مبدع يا رمآد انسان
تحيــاتي لكــ
فاضلي .. لا تقول ان هناك عنق ضائع لا يستحق عقد من الورد .. مهلاً فهذا خطأ لابد أن تسمح لي به .. فهناك عنق من يستحق حتى عنقك انت تضحي به لتفدي راحته ..
كن عادلاً فكلماتك دائماً تجني ثمار المعنى الذي ارجوه ..ويرجوه كل من يقرأك .. لا تعم فلعنه الحب عرفتها هنا في مساحاتك ..
لا انكر ان كلماتك معبره وقويه الا انها شامله ..
دمت بود وبكل ماتحب
كنت هنا >>>(عنفوان انثى )
يا لك من متمرد شامخ
أراك اليوم غاضب .. ضائع
متوعد .. معربد .. مثل نيزك يقترب
ليحرق الأرض ..
مهلاً أيها الوفى ..
رفقاً بقارورتك .
هى آتية لك
تقبل كبحى لتمردك
دمت بحب
snsn_2020
وحضورك راق لي قبل أن يروق للشتآء
شكراً لهذا الحضور الدآفئ
عنفوان أنثى
بل مازلت على يقين أن هناك الكثير من الأعناق مدفونة تحت اوراق البرسيم
لانستطيع أن نحصل عليها لإنها ترفض أن تضع لها نفوذاً على أجمل مزارع النعناع المديني
صدقيني لاأتكلم عن هيلاري
ولاعن Emma watson
إنما أتكلم عن عنق يشبه جسور القصور الملكيه يستحق هذا الشيئ من الورد وقوالب الثلج
صدقيني ماأشاهده هذه الأيام
مجرد أعناق تتساقط تحت مقلةالـ BlackBerry
الكثير الكثير ياعنفوان قد يشاطرونك الرأي
وربما تخرج أحداهن عليّ بساطور كي يقبّل ساطورها عنقي
ولكنّ تبقى مجرد ثرثرة تدور في خلدي
فأنا ولدٌ مليئ بالثرثره
أخبريهم أنها مجرد ثرثره
قابلة للصواب من طرفي
وقابلة للصواب من طرفكم
شكراً ياعنقآء
المكان جميلٌ بك
قوس قزح
ياصديقي لم يعد لديّ قارورة واحده
جميع القوارير تكسّرت
أعلم جيداً أن هناك الكثير من
القوارير تقف على أطراف جسدي
ولكن ماقيمة قارورة العطر إن كانت
فارغه
ياقوس قزح
أنا مليئ بك
فلتبحر بثرثرتك فقد أحببتها كثيراً
وأحببت جداً لقب لقبتني به (العنقاء) وأشكرك عليه وسأظل فخوره به دوماً محافظه عليه ...
أريني جديدك قريباً ..فقد أعود هنا يوماً
عنفوان انثى >>كانت هنا
قد نصنع عقدا من الصدف ونحن على ضفاف شاطئ فعلى الشاطئ تصفو حواسنا ,,,,لنهدية لعنق شاركنا أثرة السير على الرمل تاركاخطى على القلب ,,,
نعم من الصدف ليس له جمال رائحة الزهور وشكلة عشوائي لايشبة قوالب من الثلج لكن له سحر زهور الكون وصفاء ثلج الكون ....رائع ماقلت وما جاد به قلمك
تقبل مرور قلم المتواضع
لكِ ماشئتي ياعنفوان
المكان مكانك والسمآء سمآءك
كوني بخير
أنثى تسكن الروح
أنا على يقين أنك تحملين من إسمك الشيئ الكثير
هذه الأيام أجواءنا ممطره ورآئعه
ودآئما لايخرج في هذه الأيام إلاّ الأشيآء الطاهره كمآء المطر
يعجبني جدا حضورك
كوني بالقرب ياطاهره
اشكر لك شعورك ,,,,,فأذا كان لكل شخص نصيب من اسمة فهذا ما أتمناه واسعى ان تصل الية انوثتي ...شكرا لطهر شعورك
أنثى تسكن الروح
تبقين الأدب
وحضورك هوالكلمة العذبه
والحضور الفخم الذي يجلب لي راحة البال
كوني بالقرب ياسماويه
كلام رائع يا رماد
إبدااع ي رمااد .. رااقت لي كثيرا ..خيال واسع .وعقليه ناضجه ومتفتحه ..
أنتظر الجديد من ابداعك ..
إرسال تعليق